ونظرا للتشوهات الكبيرة التي تغطي وجه الجثة كان من الصعب التعرف على هويتها ومن المرجح أن تكون الفتاة أصيلة المكان حيث أن إحدى النساء التي كانت على حالة كبيرة من الفزع والهلع، اكدت وفق شهود عيان أن ابنتها تدرس بالسنة التاسعة أساسي ولم تكن بالمنزل خلال الليلة الفارطة ولا تعرف مكانها حتى هذه اللحظة.
ويشهد مسرح الجريمة منذ العثور على الجثة توافد أعداد كبيرة من المواطنين علاوة عن أعوان الأمن والحماية المدنية وعدد من مسؤولي الجهة.
عــــواطـــف خـــلــــف
Tags:
اخبار وطنية