شارك نحو 2000 شخصية من بينهم ملوك وملكات ورؤساء ورؤساء وزراء ومشاهير وأصدقاء من مختلف أنحاء العالم في جنازة ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية التي أقيمت في كنيسة دير ويستمنستر في لندن.
وقد جلس قرب نعش الملكة كل من الملك تشارلز الثالث وزوجته الملكة القرينة كاميلا، وأبناء الملكة الثلاثة الآخرين، الأميرة آن، والأمير أندرو والأمير إدوارد، فضلا عن زوج الأميرة آن وزوجة الأمير إدوارد.
وفي ذلك السياق، نشرت الكرونيكوز التونسية المثيرة للجدل مريم الدباغ مقطع فيديو وصور على حسابها الخاص أعلنت من خلالها أن والدتها حضرت في موكب الجنازة لكونها بريطانية الجنسية، وأنها أرسلت معها ورقة كتبت عليها كلمات بخط يدها عبارة عن رسالة لوضعها على نعش الملكة الراحلة وجاء فيها :"أنا فخورة بملكتنا الجميلة واللطيفة.. حماك الله.. ارقدي في سلام .. من الملكة مريم الدباغ إلى الملكة اليزابيث".